عشقت المستديرة لأجلها
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عشقت المستديرة لأجلها
== نظرة على منتخب ايطاليا ==
(( اذا واجهت الملاكم محمد علي كلاي ... وجها لوجه ... يمكنه ان يدمرك بالضربة القاضية خلال لحظات ... لكن ... اذا حميت نفسك جيدا ... بامكانك الاستمرار ... حتى تقتنص الفوز))
بهذه الجملة ... البسيط شكلها ... المعقد معناها ... يلخص جيوفاني تراباتوني فلسفة النصر لدى الطليان
نعم ... ان ما قاله جيوفاني لم يكن محض هراء او عبث ... ولكنه كلام من مدرب ايطالي قدير يشهد له التاريخ الكثير
انها الفلسفة التي وقف بها الطليان امام اعظم واعتى فرق المستديرة ومهاجميها
ولعل اكبر مثال على ذلك هي كاس العالم الاخيرة
فلا شفشنكو (الحائز على الكرة الذهبية لافضل لاعب في اوروبا)... ولا نيدفيد (الحائز على الكرة الذهبية لافضل لاعب في اوروبا) ... ولا بالاك ... ولا كلوزه ... ولا هنري ... ولا زيدان ( الحائز على جائزة افضل لاعب في العالم ) ... كلهم من عمالقة الهجوم في العصر الحديث ... لم يستطيعوا الوقوف امام الفلسفة الايطالية في لعب الكرة ...
فلسفة الكاتاناتشو ...
لم تدخل ايطاليا بطولة بتاتا الا وكانت من ابرز المرشحين للحصول على اللقب ... وهذا الامر كان واردا جدا ... فالمنتخب الايطالي الحائز على اربع كؤوس عالم وبطولة اوروبا لمرة واحدة ... منتخب لا يستهان به ابدا ... ولطالما خرج من مستوى باهت ومتذبذب ... الى الفصول النهائية عبر ارادة فولاذية يتمتع بها اللاعبين كلما مروا دورا تلو اخر ... وهذا يذكرنا بالطبع في عام 1982 عندما فاز المنتخب الايطالي بعد فضائح هزت اركان البيت الكروي الايطالي ... وبعد مستوى باهت في الدور الاول ... الا انه كان على الموعد في الفصل النهائي ... واستطاع الفوز بالبطولة الثالثة في تاريخه
مع تحيات : ميلاني حتى النخاع
التوقيع:ميلاني وأفخر وإن كنت غير ذلك انتحر
(( اذا واجهت الملاكم محمد علي كلاي ... وجها لوجه ... يمكنه ان يدمرك بالضربة القاضية خلال لحظات ... لكن ... اذا حميت نفسك جيدا ... بامكانك الاستمرار ... حتى تقتنص الفوز))
بهذه الجملة ... البسيط شكلها ... المعقد معناها ... يلخص جيوفاني تراباتوني فلسفة النصر لدى الطليان
نعم ... ان ما قاله جيوفاني لم يكن محض هراء او عبث ... ولكنه كلام من مدرب ايطالي قدير يشهد له التاريخ الكثير
انها الفلسفة التي وقف بها الطليان امام اعظم واعتى فرق المستديرة ومهاجميها
ولعل اكبر مثال على ذلك هي كاس العالم الاخيرة
فلا شفشنكو (الحائز على الكرة الذهبية لافضل لاعب في اوروبا)... ولا نيدفيد (الحائز على الكرة الذهبية لافضل لاعب في اوروبا) ... ولا بالاك ... ولا كلوزه ... ولا هنري ... ولا زيدان ( الحائز على جائزة افضل لاعب في العالم ) ... كلهم من عمالقة الهجوم في العصر الحديث ... لم يستطيعوا الوقوف امام الفلسفة الايطالية في لعب الكرة ...
فلسفة الكاتاناتشو ...
لم تدخل ايطاليا بطولة بتاتا الا وكانت من ابرز المرشحين للحصول على اللقب ... وهذا الامر كان واردا جدا ... فالمنتخب الايطالي الحائز على اربع كؤوس عالم وبطولة اوروبا لمرة واحدة ... منتخب لا يستهان به ابدا ... ولطالما خرج من مستوى باهت ومتذبذب ... الى الفصول النهائية عبر ارادة فولاذية يتمتع بها اللاعبين كلما مروا دورا تلو اخر ... وهذا يذكرنا بالطبع في عام 1982 عندما فاز المنتخب الايطالي بعد فضائح هزت اركان البيت الكروي الايطالي ... وبعد مستوى باهت في الدور الاول ... الا انه كان على الموعد في الفصل النهائي ... واستطاع الفوز بالبطولة الثالثة في تاريخه
مع تحيات : ميلاني حتى النخاع
التوقيع:ميلاني وأفخر وإن كنت غير ذلك انتحر
القيصر الساهر- طالب جديد
- عدد المشاركات : 13
تاريخ التسجيل : 05/03/2009
رد: عشقت المستديرة لأجلها
مشكووووووووووووووور على الوضوع
الليث- طالب ممتاز
- عدد المشاركات : 403
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 22/02/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى