الخسران
+2
Dr.Mawaddah
الادبي
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الخسران
بسم الله الرحمن الرحيم
خابوا وخسروا
هل انت مستعد بان لايكلمك الله يوم القيامة ولا ينظر اليك ولا يزكيك اذا كنت غير كذلك فاقراء هذه الرسالة ولن تخسر بأذن الله وسوف تلقى مايسرك ان شاء الله واذا كنت لاتريد قرائتها فأرجوك ارسلها الى من تحب
الحمد لله القويّ المتين ،والصلاة والسلام على رحمة الله للعالمين ،نبينا محمد علية افضل الصلاة والتسليم
اما بعد.........:
فقد تهاون كثير من المسلمين بأنواع من المحرّمات،اما جهلاً منهم بحرمتها، واعتقاداً بأن النهي عنها انما هو للتنزية دون التحريم ، أو تهاوناً بالأمر، وعدم اكتراث بحدود الحلال والحرام.
أما حقيقة هذه الافعال، فقد اجمع العلماء على حرمتها،بل منها ماعدّوه من كبائر الذنوب والمعاصي، وحذروا منه أشد تحذير .
* ومن ذلك ماجاء في الحديث أبي ذرّ رضي الله عنه ،عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة، ولا ينظر اليهم، ولا يزكيهم،ولهم عذاب أليم )قال: فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات،قال أبو ذرّ :خسروا وخابوا،من هم يارسول الله ؟ قال المسْبل’ ،والمناّن ، والمنفق’ سلعته بالحلف الكاذب ) (رواه مسلم )
واذا نظرنا الى عقوبات أصحاب هذه الأصناف الثلاثة في الحديث وجدناها عظيمة جداً.
* فهم اولاً :لا يكلمهم الله يوم القيامة؛
اهانةً لهم واحتقاراً لشأنهم.
* ولاينظر اليهم ،بل يعرض عنهم ولا يرحمهم .
* ولا يزكيهم أي : لا يطهّرهم من دنس ذنوبهم ، ولا يثني عليهم، لأنهم ليسوا اهلاً لذلك.
*ولهم عذاب أليم : مؤلم .قال الواحديّ: هو العذاب الذي يخْلُص الى قلوبهم وجعه.
وذكر النبي صلى الله علية وسلم هذه العقوبات ثلاث مرات تأكيداً عليها،ووصفهم أبو ذرّ بالخيبة والخسران،فسكت النبي صلى الله عليه وسلم اقراراً لذلك
ومع هذه العقوبات الكبيرة،انتشرت هذه الأفعال المحرمة انتشارالنار في الحطب
فالاسبال:صار هو الاصل في لباس الرجال اليوم ،الا من رحم الله تعالى ،بل ان تقصير الثياب صار امراًَ مستنكر في بعض البيئات،وقد يكون مدعاة للسخرية والاستهزاء.
واما المنّ بالعطاء والحلف بالكذب،فقد أصبح لهما نوع انتشار أيضاً في أخلاق الناس وتعاملاتهم.
واتماماً للفائدة .......
1- اولاً- الاسبال:هو ارخاء الثوب أي اطالته أسفل من الكعبين،والكعب هم العظم الناشز في جانب القدم عند ملتقى الساق والقدم.
قال الله تعالى : (وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولاً ) الاسراء:37
والمرح هو التبختر . ذكر ابن الجوزي وابن حجر الهيتمي هذه الاية في كبيرة الاسبال
وقال النبي صلى الله عليه وسلم ((ما أسفل من الكعبين من الازار في النار)) متفق عليه.
وفي رواية ((إزرة المؤمنِ إلى عضلة ساقه،ثم إلى نصف ساقه ،ثم إلى كعبيه ، وما تحت الكعبين من الإزار ففي النار)) رواه احمد والنسائي وصححه الألباني .
أما من جرّ ثوبه بطراً وكبراً ؛ فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم (( لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جرّ ثوبه خيلاء )) متفق عليه
وقال ايضاً ((لا ينظر الله إلى من جرّ إزاره بطراً))متفق عليه.
وقال: ((من جرّ ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة))،فقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه:يارسول الله إن إزاري يسترخي إلا أن أتعاهده. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ((إنك لست ممن يفعله خيلاء)).رواه البخاري والخيلاء:الكبر والعجب.
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وعليّ إزار يتقعقع، فقال : ((من هذا))قلت:عبدالله بن عمر.
قالإن كنت عبدالله فارفع إزارك).
قالفرفعت إزاري إلى نصف الساقين،فلم تزل إزرتة حتى مات ).رواه أحمد
ورفع الإزار طاعة وعبادة لله وطهارة من النجاسة والوسخ
2-المنّ بالعطاء
قال تعالى الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ثُمَّ لاَ يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُواُ مَنًّا وَلاَ أَذًى(هنا علامة عدم الوقف بالاية) لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ(262) قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَآ أَذًى وَاللّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ(263) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأذَى كَالَّذِي يُنفِقُ مَالَهُ رِئَاء النَّاسِ وَلاَ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لاَّ يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِّمَّا كَسَبُواْ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ(264).-البقرة
قال ابن كثير ((يمدح الله تبارك وتعالى الذي ينفقون في سبيلة،( ثُمَّ لاَ يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُواُ) من الخيرات والصدقات كما (مَنًّا) على من اعطوه، فلا يمنّون به على أحد ، ولا يمنّون به لا بقول ولا بفعل.
وقوله وَلاَ أَذًى) أي : لا يفعلون مع من أحسنوا إليه مكروهاً يحبطون به ما سلف من الإحسان .ثم وعدهم الله الجزاء الجزيل على ذلك.
ثم قال تعالى: (قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ) أي من كلمة طيبة ودعاء لمسلم (وَمَغْفِرَةٌ) أي عفو وغفر عن ظلم قولي أو فعل ، (خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَآ أَذًى) .
ثم قال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأذَى) فأخبر أن الصدقة تبطل بما يتبعها من المن والأذى، فلا يفي ثواب الصدقة بخطيئة المنّ والأذى.
3-الحلف الكاذب
قال تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلاً(عدم الوقف هنا) أُوْلَـئِكَ لاَ خَلاَقَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ وَلاَ يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ). آل عمران:77
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من حلف على مالِ امرئ مسلم بغير حقّه، لقي الله وهو عليه غضبان))قال عبدالله :ثم قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مصداقه من كتاب الله عز وجل- إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللّهِ....).الى اخر الاية. متفق عليه
وعن أبي أمامة رضي الله عنه،أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (من اقتطع حقّ امرئ مسلم، حرمّ الله عليه الجنة وأوجب له النار))قالوا يارسول الله وإن كان شيئاً يسيراً قال (وإن كان قضيباً من أراك). رواه مسلم...أراك يعني عود السواك
أسأل الله لي ولكم الاخلاص في العمل وأن يوفقنا الى ما يحب ويرضى وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
خابوا وخسروا
هل انت مستعد بان لايكلمك الله يوم القيامة ولا ينظر اليك ولا يزكيك اذا كنت غير كذلك فاقراء هذه الرسالة ولن تخسر بأذن الله وسوف تلقى مايسرك ان شاء الله واذا كنت لاتريد قرائتها فأرجوك ارسلها الى من تحب
الحمد لله القويّ المتين ،والصلاة والسلام على رحمة الله للعالمين ،نبينا محمد علية افضل الصلاة والتسليم
اما بعد.........:
فقد تهاون كثير من المسلمين بأنواع من المحرّمات،اما جهلاً منهم بحرمتها، واعتقاداً بأن النهي عنها انما هو للتنزية دون التحريم ، أو تهاوناً بالأمر، وعدم اكتراث بحدود الحلال والحرام.
أما حقيقة هذه الافعال، فقد اجمع العلماء على حرمتها،بل منها ماعدّوه من كبائر الذنوب والمعاصي، وحذروا منه أشد تحذير .
* ومن ذلك ماجاء في الحديث أبي ذرّ رضي الله عنه ،عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة، ولا ينظر اليهم، ولا يزكيهم،ولهم عذاب أليم )قال: فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات،قال أبو ذرّ :خسروا وخابوا،من هم يارسول الله ؟ قال المسْبل’ ،والمناّن ، والمنفق’ سلعته بالحلف الكاذب ) (رواه مسلم )
واذا نظرنا الى عقوبات أصحاب هذه الأصناف الثلاثة في الحديث وجدناها عظيمة جداً.
* فهم اولاً :لا يكلمهم الله يوم القيامة؛
اهانةً لهم واحتقاراً لشأنهم.
* ولاينظر اليهم ،بل يعرض عنهم ولا يرحمهم .
* ولا يزكيهم أي : لا يطهّرهم من دنس ذنوبهم ، ولا يثني عليهم، لأنهم ليسوا اهلاً لذلك.
*ولهم عذاب أليم : مؤلم .قال الواحديّ: هو العذاب الذي يخْلُص الى قلوبهم وجعه.
وذكر النبي صلى الله علية وسلم هذه العقوبات ثلاث مرات تأكيداً عليها،ووصفهم أبو ذرّ بالخيبة والخسران،فسكت النبي صلى الله عليه وسلم اقراراً لذلك
ومع هذه العقوبات الكبيرة،انتشرت هذه الأفعال المحرمة انتشارالنار في الحطب
فالاسبال:صار هو الاصل في لباس الرجال اليوم ،الا من رحم الله تعالى ،بل ان تقصير الثياب صار امراًَ مستنكر في بعض البيئات،وقد يكون مدعاة للسخرية والاستهزاء.
واما المنّ بالعطاء والحلف بالكذب،فقد أصبح لهما نوع انتشار أيضاً في أخلاق الناس وتعاملاتهم.
واتماماً للفائدة .......
1- اولاً- الاسبال:هو ارخاء الثوب أي اطالته أسفل من الكعبين،والكعب هم العظم الناشز في جانب القدم عند ملتقى الساق والقدم.
قال الله تعالى : (وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولاً ) الاسراء:37
والمرح هو التبختر . ذكر ابن الجوزي وابن حجر الهيتمي هذه الاية في كبيرة الاسبال
وقال النبي صلى الله عليه وسلم ((ما أسفل من الكعبين من الازار في النار)) متفق عليه.
وفي رواية ((إزرة المؤمنِ إلى عضلة ساقه،ثم إلى نصف ساقه ،ثم إلى كعبيه ، وما تحت الكعبين من الإزار ففي النار)) رواه احمد والنسائي وصححه الألباني .
أما من جرّ ثوبه بطراً وكبراً ؛ فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم (( لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جرّ ثوبه خيلاء )) متفق عليه
وقال ايضاً ((لا ينظر الله إلى من جرّ إزاره بطراً))متفق عليه.
وقال: ((من جرّ ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة))،فقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه:يارسول الله إن إزاري يسترخي إلا أن أتعاهده. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ((إنك لست ممن يفعله خيلاء)).رواه البخاري والخيلاء:الكبر والعجب.
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وعليّ إزار يتقعقع، فقال : ((من هذا))قلت:عبدالله بن عمر.
قالإن كنت عبدالله فارفع إزارك).
قالفرفعت إزاري إلى نصف الساقين،فلم تزل إزرتة حتى مات ).رواه أحمد
ورفع الإزار طاعة وعبادة لله وطهارة من النجاسة والوسخ
2-المنّ بالعطاء
قال تعالى الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ثُمَّ لاَ يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُواُ مَنًّا وَلاَ أَذًى(هنا علامة عدم الوقف بالاية) لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ(262) قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَآ أَذًى وَاللّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ(263) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأذَى كَالَّذِي يُنفِقُ مَالَهُ رِئَاء النَّاسِ وَلاَ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لاَّ يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِّمَّا كَسَبُواْ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ(264).-البقرة
قال ابن كثير ((يمدح الله تبارك وتعالى الذي ينفقون في سبيلة،( ثُمَّ لاَ يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُواُ) من الخيرات والصدقات كما (مَنًّا) على من اعطوه، فلا يمنّون به على أحد ، ولا يمنّون به لا بقول ولا بفعل.
وقوله وَلاَ أَذًى) أي : لا يفعلون مع من أحسنوا إليه مكروهاً يحبطون به ما سلف من الإحسان .ثم وعدهم الله الجزاء الجزيل على ذلك.
ثم قال تعالى: (قَوْلٌ مَّعْرُوفٌ) أي من كلمة طيبة ودعاء لمسلم (وَمَغْفِرَةٌ) أي عفو وغفر عن ظلم قولي أو فعل ، (خَيْرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَآ أَذًى) .
ثم قال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأذَى) فأخبر أن الصدقة تبطل بما يتبعها من المن والأذى، فلا يفي ثواب الصدقة بخطيئة المنّ والأذى.
3-الحلف الكاذب
قال تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلاً(عدم الوقف هنا) أُوْلَـئِكَ لاَ خَلاَقَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ وَلاَ يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ). آل عمران:77
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من حلف على مالِ امرئ مسلم بغير حقّه، لقي الله وهو عليه غضبان))قال عبدالله :ثم قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مصداقه من كتاب الله عز وجل- إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللّهِ....).الى اخر الاية. متفق عليه
وعن أبي أمامة رضي الله عنه،أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (من اقتطع حقّ امرئ مسلم، حرمّ الله عليه الجنة وأوجب له النار))قالوا يارسول الله وإن كان شيئاً يسيراً قال (وإن كان قضيباً من أراك). رواه مسلم...أراك يعني عود السواك
أسأل الله لي ولكم الاخلاص في العمل وأن يوفقنا الى ما يحب ويرضى وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
الادبي- طالب ممتاز
- عدد المشاركات : 2715
العمر : 31
الموقع : matrix566@hotmail.com
تاريخ التسجيل : 22/02/2009
رد: الخسران
مشكووووووور على الموضوع والكلام الرائع وعلى اهتمامك
Dr.Mawaddah- طالب ممتاز
- عدد المشاركات : 1049
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 12/02/2009
رد: الخسران
شـكـــــــــــــــــــــــــــــــــرا عـــلــــــــــــــــــــــى المـــــــــــوضـــــــــــــوع
ماجد العاسمي- المدير العام
- عدد المشاركات : 596
تاريخ التسجيل : 12/02/2009
رد: الخسران
شو هيدا يا دلي
انور العاسمي- طالب ممتاز
- عدد المشاركات : 580
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 22/02/2009
رد: الخسران
شو هيدا يا دلي ماعرفتك
انور العاسمي- طالب ممتاز
- عدد المشاركات : 580
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 22/02/2009
رد: الخسران
الله يعطيك العافية مشكور
عدنان العاسمي- عضو مميز
- عدد المشاركات : 768
العمر : 33
الموقع : على الكرة الأرضية
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
رد: الخسران
مشكوووور على ردودكم ومروركم
الادبي- طالب ممتاز
- عدد المشاركات : 2715
العمر : 31
الموقع : matrix566@hotmail.com
تاريخ التسجيل : 22/02/2009
رد: الخسران
يعطيك الف عافية
و جزاك الله الف خير ع الموضوع
و جزاك الله الف خير ع الموضوع
زهر الربيع- طالب ممتاز
- عدد المشاركات : 178
تاريخ التسجيل : 16/07/2009
رد: الخسران
اهلا فيك يا زهرة المنتدى
نورت
نورت
الادبي- طالب ممتاز
- عدد المشاركات : 2715
العمر : 31
الموقع : matrix566@hotmail.com
تاريخ التسجيل : 22/02/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى