قصة حب - ام خيانه حب

كان ياما كان قصة في هذا الزمان قصة حب بلا امان

في هذا العام وقبل عام بدأت العلاقة بين جنسين من بني الانسان رجل وامرأة كل واحد منهما يسمع ويحكى له عن الاخر وكل ما كثر الكلام زاد بينهما الشوق واللهفة وبعد فترة من الوقت شائت الاقدار وحصل ما يشبه المستحيل بين هذا الرجل والامرأة الجميلة وهي غاية في الجمال حصل على رقم اتصال لها وبعد تنسيق مسبق اتصل بها الساعة السادسة مساءً وبعدها دار بينهما الكلام ولمدة ساعات طويلة ومرت الايام وفي ليلة خميس اتصل بها وفي سكنات الليل الجميل وهمسات الحب العطره قال لها كلمت احبك وكانت تنبع من داخل قلبه وكان الرد منها وانا احبك قبل ان اراك واحبك وانا اسمع عنك فقط والله اني احبك ومرت الايام وزادت العلاقات بينهما والحب اكثر واكثر وكانا يقولان اختلفنا من يحب الثاني اكثر وبعد مرور الايام اتفقا على الزواج ولكن حالت الظروف بين الحبيب وحبيبته وكان الاهل هم السبب وهم اهل الرجل ولكن ابلغها انه سوف يعمل شيء اكيد ومرت فترة ليست بطويلة فانقطع بينهما الاتصال وبعد مرور سنة حصل الرجل على جوال حبيبته وارسل لها رسالة حب ويقول اني احبك احبك واتصل بعد ارسال الرسالة وقال بكلمات نابعة من القلب احبك والله اني لم انساك يا توأم روحي وهي بادلته نفس الشعور وقال لها انا موجود في مدينتكم واريد ان اراك فقالت له حاظر وشائت الاقدار ان يراها وتراه بعد قصة حب دامت سنة كاملة بين اثنين لم يرى احدهما الاخر وعندما اتى الصباح الساعة 6 صباحا من يوم السبت اتت ودخلت اليه وفي شوق حارق احبك وضمها وضمته الى صدرها ودار بينهما الكلام الجميل والمشاعر الصداقة وبعد ان حال اهل الرجل بينه وبينها التقيا وتلاقت الاجساد واحس بعضهما الاخر بمشاعر صادقة وبعد نصف ساعة ذهبت وليتها لم تذهب لانها كانت آخر لحظة يرها وبعدها سافر واتفقا على الزواج بعد فترة 4 شهور ولكن لم يحالفه الحظ لانها انخطبت من شخص آخر وتركته في هذه الدنيا وحيدا ولم تقول له وداعا ولا اسفه وتخلت عنه في اشد الظروف القاسية التي كان يمر بها من امور مادية وخلاف ذلك وغيرك رقم الاتصال بها وبعدت كما كانت بعيده وهاهو الى الان ينتظر على امل ان تعود ولكن دون جدوى

قصة اخرى ديفل اولها قصة حب ومن بعدها قصة خيانة
قبل الربعة اعوام اي من عام 2007 بينما كانت الفتاة تنظر من نافذة غرفتها والا ولاول مرة يلفت انتباهها ابن جيرانها فنظرت اليه ثم اغلقت النافذة
ويوم بعد يوم واصبحت النافذة جزء لايتجزء من عملها اليومي وكان ابن جيرانا {مرابط على سطح بيتهم }وبعد مرور الايام ايقنت الفتاة انه اصبح يعيش بداخلها
وحتى الان لم يقل لها ولا حرف واحد ومع مرور الايام اوصل لها كلام مع مع فتاة اخرى تقربة قائلا { اذا صعب عليها اي شي بمادة الانكليزي انا بساعدها كونو بيدرس كلية انكليزي }ومع هذا لم تتطلب منة اي شيئ
واستمر الحب الصامت بينهما اربع سنوات لكن بالسنة الرابعة وبعد تفكير طويل بعث لها ايضا كلمتين مع نفس الفتاة التي تقربو قائلا { بس تنجح بلبكلوريا بوعدها انو نكون لبعض انا الها وهي الي } وازداد تعلق الفتاة بعشيقها ومازالت تحلم به كل ليلة والى هذا الوقت لم يتكلما مع بعضهما ولا اي خرف
وفي يوم من الايام قالت صدية الى هذه الفتاة ان تبادر هيا بلكلام مع عشيقها اولا رفضت الفكرة لكن بعد وقت قررت ان تتكلم معة لكن صعب عليها الامر فخطر لها فكرة ان تبعث له رسالة من الانتر نت وفيها ايميلها وهكذا لا تتلبك بلكلام صوتا
وحددت في الرسالة موعد القاء وكان في 17\6\2010 حيث يكون في هذا اليوم مناسبتان عيد ميلادها واليوم التي يبدء حياتها مع عشيقها
وبدءت تنطر هذا اليوم وحين اقترب الموعد وفي يوم 16\6 \2010 جائها خبر انة سيخطب عن قريب من فتاة اخرة مع نفس الفتاة التي كانت تول الاخبار
وصدمت الفتاة وكرهت الساعة الذي جائت فيها وتكره يوم 17\6
وعاودت من جديد وبعثت له رسالة ايضا من الانتر نت كتبت اولا كلام حزين من ثم قست علية بلكلام في النهاية على اساس يشفى غليلها
اما الان فهو مسافر وبعيد وهاهي الان تنتظر على امل ان يعود ولكن دون جدوى