سفينة أميركية لكسر حصار غزة
صفحة 1 من اصل 1
سفينة أميركية لكسر حصار غزة
[URL="http://www.alhnuf.com/254/"]خلفيات[/URL]
تستعد مجموعة من الناشطين في الولايات المتحدة لإطلاق سفينة مساعدات إنسانية أميركية إلى غزة تحمل اسم “جرأة الأمل”، وهو نفس الاسم الذي يحمله الكتاب الشهير الذي ألفه الرئيس الأميركي باراك اوباما.
جاء الخبر في صحيفة واشنطن بوست الأميركية التي أضافت أن رشيد الخالدي -وهو أحد القائمين على المبادرة- أعلن أن الجهود منصبه حاليا لجمع 370 ألف دولار مساعدات للشعب الفلسطيني داعيا إلى إنهاء
الحصار الإسرائيلي على غزة.
ويدور حاليا جدل بشأن تسمية السفينة حيث رفض البيت الأبيض التعليق على المسألة، وفي المقابل قال الخالدي إنه إذا ما شكلت تسمية “جرأة الأمل” مشكلة للإدارة الأميركية فإنه من الممكن بسهولة “إنهاء الخلاف بإعلان إسرائيل رفعها الحصار عن غزة”، وهي خطوة حسب الناشط الفلسطيني “ستُنهي الجدل القائم وتنهي معه إحراج الإدارة الأميركية”.
وبحسب الصحيفة، فقد دفعت مشاركة الخالدي في هذه المبادرة الهادفة لكسر الحصار على غزة بعض الجهات داخل الولايات المتحدة إلى الطلب من وزارة العدل الأميركية القيام بإجراء تحقيق في الأمر خوفا من “تقديم دعم مادي إلى مجموعة إرهابية” في إشارة إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
يشار إلى أن الناشط الفلسطيني -وهو صديق الرئيس الأميركي باراك أوباما- ورد اسمه خلال حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية في 2008 حيث ذكر المرشح الجمهوري آنذاك جون ماكين الخالدي ضمن أصدقاء أوباما “المشبوهين” لأنشطته في دعم القضية الفلسطينية.
المصدر: الواشنطن بوست
تستعد مجموعة من الناشطين في الولايات المتحدة لإطلاق سفينة مساعدات إنسانية أميركية إلى غزة تحمل اسم “جرأة الأمل”، وهو نفس الاسم الذي يحمله الكتاب الشهير الذي ألفه الرئيس الأميركي باراك اوباما.
جاء الخبر في صحيفة واشنطن بوست الأميركية التي أضافت أن رشيد الخالدي -وهو أحد القائمين على المبادرة- أعلن أن الجهود منصبه حاليا لجمع 370 ألف دولار مساعدات للشعب الفلسطيني داعيا إلى إنهاء
الحصار الإسرائيلي على غزة.
ويدور حاليا جدل بشأن تسمية السفينة حيث رفض البيت الأبيض التعليق على المسألة، وفي المقابل قال الخالدي إنه إذا ما شكلت تسمية “جرأة الأمل” مشكلة للإدارة الأميركية فإنه من الممكن بسهولة “إنهاء الخلاف بإعلان إسرائيل رفعها الحصار عن غزة”، وهي خطوة حسب الناشط الفلسطيني “ستُنهي الجدل القائم وتنهي معه إحراج الإدارة الأميركية”.
وبحسب الصحيفة، فقد دفعت مشاركة الخالدي في هذه المبادرة الهادفة لكسر الحصار على غزة بعض الجهات داخل الولايات المتحدة إلى الطلب من وزارة العدل الأميركية القيام بإجراء تحقيق في الأمر خوفا من “تقديم دعم مادي إلى مجموعة إرهابية” في إشارة إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
يشار إلى أن الناشط الفلسطيني -وهو صديق الرئيس الأميركي باراك أوباما- ورد اسمه خلال حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية في 2008 حيث ذكر المرشح الجمهوري آنذاك جون ماكين الخالدي ضمن أصدقاء أوباما “المشبوهين” لأنشطته في دعم القضية الفلسطينية.
المصدر: الواشنطن بوست
Abo Osama- طالب ممتاز
- عدد المشاركات : 1355
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 16/07/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى