قصة سيدنا طيفوربن عيسى مع القس
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة سيدنا طيفوربن عيسى مع القس
القصة حقيقية و حصلت مع سيدنا طيفور بن عيسى رضي الله عنه في إحدى الليالي عندما ذهب إلى دير و اسلم كل من فيه !..
فإن سيدنا طيفور بن عيسى رضي الله عنه و يكنى أبا يزيد البسطامي رضي الله عنه العارف بالله , كان ذات يوم يصلي في جوف الليل , فناداه و هتف به هاتف يا أبا يزيد قم و البس مسوح الرهبان و القسس و البس الزنار و اذهب إلى الدير الفلاني فاليوم عيد النصارى , ادخل بينهم و سيحدث الله امرأ عجبا !.
قال العارف بالله أبو يزيد رضي الله عنه , لبست مسوح الرهبان و وضعت الزنار و أتيت دير الرهبان , فإذا فيه جمع كثيف من القسس و الرهبان , دخلت فيما بينهم فوقف البابا على منصة الأستاذية ليكلم الرهبان بكلمته و يلقي عليهم خطابه , لما وقف ليلقي الخطاب على الجموع الغفيرة من القسس و الرهبان , وقف ولم يحر ولم ينبس ببنت شفة .
قالوا له تكلم يا أبانا , قال لا استطيع الكلام , قالوا له و لما , قال لأن هناك فيما بينكم رجلا محمدياً .. لا استطيع الحديث , هناك رجل محمدي !.
التفت بعضهم إلى بعض و تصفح بعضهم وجوه بعض , أين المحمدي الآن !! كلنا قسس كلنا رهبان لا مكان للمحمدي فيما بيننا , من أين عرفته يا أبانا , قال إن المحمديين سيماهم في وجوههم من أثر السجود ..
فنادى الجميع :أيها المحمدي نقسم عليك بنبيك محمد إلا خرجت و أظهرت نفسك , فخرج أبو يزيد البسطامي رضي الله عنه و وقف بجانب البابا , قال له البابا ما الذي جاء بك , قال هتف بي هاتف , قال إنني سأسألك أسئلة , إن أجبت عليها كلها خرجت من بيننا سالما , و إن أخطأت بجواب واحد لا تخرج من هنا إلا مقتولا ,
قال العارف بالله سل ما شئت ...
فقال البابا :
ما هو الواحدالذي لا ثاني له ؟
و ماهم االاثنان اللذان لا ثالث لهما ؟
و ماهي الثلاثة التي لا رابع لها ؟
و ماهي الأربعة التي لا خامس لها ؟
و ماهي الخمسة التي لا سادس لها ؟
و ماهيالستة التي لا سابع لها ؟
و ماهي السبعة التي لا ثامن لها ؟
و ماهي الثمانية التي لا تاسع لها ؟
و ماهي التسعة التي لا عاشرة لها ؟
و ماهي العشرة التي تقبل الزيادة ؟
و من هم الأحد عشر أخاً ؟
و ما هي المعجزة التي تكونت من اثني عشر شيئا ؟
ومن هم الأسرة الذين كانت أعدادهم ثلاثة عشر ؟
وما هي الأربعة عشر التي كلمت الله عز وجل ؟
وما هو الشيء الذي تنفس ولا روح فيه ؟
وما هو القبر الذي مشى بصاحبه ؟
و ماهو الشيء الذي خلقه الله ثم استعظمه ؟
و ماهو الشيء الذي خلقه الله ثم استنكره ؟
ومن هم الذين كذبوا و دخلوا الجنة ؟
ومن هم الذين صدقوا ودخلوا النار ؟
وما هي الذاريات ذروا و ما هي الحاملات وقرا و ما هي الجاريات يسرا و ما هي المقسمات أمرا ؟
وماهي الشجرة التي فيها اثنا عشر غصنا وفي كل غصن ثلاثين ورقة و في كل ورقة خمس ثمرات ثلاثة في الظل و اثنتان في الشمس ؟
أجب يا أبا يزيد , إذا أجبت عنها خرجت منا سالما و إلا إذا أخطأت في واحدة منها لا تخرج من هنا إلا مقتولا !.
سما بسم الله أبو يزيد و توكل على الله العزيز الرحيم . وقال :
أما الواحد الذي لا ثاني له فقل هو الله أحد .
و أما الاثنين الذين لا ثالث لهما فهما الليل و النهار , قال تعالى : ( و جعلنا الليل و النهار آيتين ) .
و أما الثلاثة التي لا رابع لها فهي الأعذار التي قدمها الخضر لموسى عليه السلام ,
أما السفينة فكانت لمساكين و أما الغلام فكان أبواه مؤمنين و أما الجدار فكان لغلامين يتيمين .
و أما الأربعة التي لا خامس لها فهي كتب الله المنزلة و التوراة و الإنجيل و الزبور و القرآن .
وأما الخمسة التي لا سادس لها فهي الصلوات الخمس .
وأما الستة التي لا سابع لها فهي قول الله عز وجل : (ولقد خلقنا السماوات و الأرض في ستة أيام ) فقال البابا لماذا قال الله بعدها و ما مسنا من لغوب , قال لانا ليهود قالوا إن الله لما خلق السماوات و الأرض تعب فأراد أن يستريح , فقال الله عز وجل وما مسنا من لغوب أي لم نتعب حتى نستريح .
وأما السبعة التي لا ثامن لها فهي السماوات السبع .
وأما الثمانية التي لا تاسع لها فهي قول الله عز وجل : (ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذٍ ثمانية) .
وأما التسعة التي لا عاشر لها فهي معجزات موسى عليه السلام , قال البابا اذكرها لنا , قال اليد و العصا و الطمس و السنين و الجراد و الطوفان و القمل و الضفادع و الدم
هذه تسعة آيات جاء بها موسى عليه السلام .
وأما العشرة التي تقبل الزيادة فهي قول الله عز وجل : (من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها) ثم قال و الله يضاعف لمن يشاء .
وأما الأحد عشر أخا فهم أخوة يوسف قال تعالى : ( إني رأيت أحد عشر كوكبا) .
وأما المعجزة التي تكونت من اثني عشر شيئا فهي قول الله عز و جل : ( وإن استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا) .
و أما الأسرة التي تكونت من ثلاثة عشر و اخبر احدها بذلك فهي أخوة يوسف و أبوه و أمه قال تعالى : (إني رأيت احد عشر كوكبا و الشمس و القمر رأيتهم لي ساجدين) .
و أما الأربعة عشر شيئا التي كلمت الله عز وجل و كلمها الله فهي السبع السموات و هي الأراضي السبع . أربعة عشر شيئاً قضاهن سبع سموات و من الأرض مثلهن ثم قال ( ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين ).
و أما الشيء الذي تنفس ولا روح فيه فهي قول الله عز وجل : (والصبح إذا تنفس) .
و أما القبر الذي سار بصاحبه فهو الحوت الذي التقم سيدنا يونس عليه السلام , قال الله عز وجل : ( فالتقمه الحوت فهو مليم).
وأما الشيء الذي خلقه ثم استعظمه فهو كيد النساء , قال الله عز وجل : ( إنه من كيدكن , إن كيدكن عظيم) .
و أما الشيء الذي خلقه الله و استنكره فهو في قول الله تعالى : ( إن أنكر الأصوات لصوت الحمير) .
و أما الذين كذبوا و دخلوا الجنة فهم أخوة يوسف , قال تعالى : (و جاؤوا أباهم عشاءً يبكون قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستبق و تركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب)
وكانت النهاية أن قال لهم يوسف أخوهم لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم ذنوبكم و هو أرحم الراحمين .
و أما الذين صدقوا و دخلوا النار فهم اليهود و النصارى قال تعالى (وقالت اليهود ليست النصارى على شيء و قالت النصارى ليست اليهود على شيء) .
و أما الذاريات ذروا فهي الرياح , و أما الحاملات وقرا فهي السحب التي تحمل الأمطار , و أما الجاريات يسرا فهي السفن التي تجري على سطح البحر , و أما المقسمات أمرا فهي الملائكة التي تقسم الأرزاق و الإحياء و الإماتة .
وأماالشجرةالتيفيها اثناعشرغصنا ,في كل غصن ثلاثين ورقة ,في كل ورقة خمس ثمرات ثلاثة في الظل و اثنتان في الشمس , فهي السنة , و الاثنا عشر غصنا هما الاثنا عشر شهرا , في كل شهر ثلاثون يوما , في كل يوم خمس صلوات ثلاثة في الليل , المغرب و العشاء و الفجر , و اثنتان تحت الشمس , الظهر و العصر .
فقال البابا لقد أجبت فاخرج من هنا سالما , قال إنني سأخرج و لا اخرج حتى أسالك سؤالا واحدا , قال اسأل هذا السؤال , قال أيها البابا ما هو مفتاح الجنة يوم القيامة ؟ فسكت البابا و لم يحر جوابا! قال له القسس إنك سألته عشرات الأسئلة فأجابك عليها , و هو يسألك سؤالا لماذا لا تجيب عليه ؟! قال أخاف منكم على نفسي , قالوا أجبه و لك الأمان , فقال إن مفتاح الجنة هو لا إله إلا الله محمد رسول الله , فهتف الجميع بصوت واحد لا إله إلا الله محمد رسول الله .
و قاموا إلى ديرهم و كنيستهم فحولوه إلى مسجد يعبد فيه الله الواحد القهار ..
فإن سيدنا طيفور بن عيسى رضي الله عنه و يكنى أبا يزيد البسطامي رضي الله عنه العارف بالله , كان ذات يوم يصلي في جوف الليل , فناداه و هتف به هاتف يا أبا يزيد قم و البس مسوح الرهبان و القسس و البس الزنار و اذهب إلى الدير الفلاني فاليوم عيد النصارى , ادخل بينهم و سيحدث الله امرأ عجبا !.
قال العارف بالله أبو يزيد رضي الله عنه , لبست مسوح الرهبان و وضعت الزنار و أتيت دير الرهبان , فإذا فيه جمع كثيف من القسس و الرهبان , دخلت فيما بينهم فوقف البابا على منصة الأستاذية ليكلم الرهبان بكلمته و يلقي عليهم خطابه , لما وقف ليلقي الخطاب على الجموع الغفيرة من القسس و الرهبان , وقف ولم يحر ولم ينبس ببنت شفة .
قالوا له تكلم يا أبانا , قال لا استطيع الكلام , قالوا له و لما , قال لأن هناك فيما بينكم رجلا محمدياً .. لا استطيع الحديث , هناك رجل محمدي !.
التفت بعضهم إلى بعض و تصفح بعضهم وجوه بعض , أين المحمدي الآن !! كلنا قسس كلنا رهبان لا مكان للمحمدي فيما بيننا , من أين عرفته يا أبانا , قال إن المحمديين سيماهم في وجوههم من أثر السجود ..
فنادى الجميع :أيها المحمدي نقسم عليك بنبيك محمد إلا خرجت و أظهرت نفسك , فخرج أبو يزيد البسطامي رضي الله عنه و وقف بجانب البابا , قال له البابا ما الذي جاء بك , قال هتف بي هاتف , قال إنني سأسألك أسئلة , إن أجبت عليها كلها خرجت من بيننا سالما , و إن أخطأت بجواب واحد لا تخرج من هنا إلا مقتولا ,
قال العارف بالله سل ما شئت ...
فقال البابا :
ما هو الواحدالذي لا ثاني له ؟
و ماهم االاثنان اللذان لا ثالث لهما ؟
و ماهي الثلاثة التي لا رابع لها ؟
و ماهي الأربعة التي لا خامس لها ؟
و ماهي الخمسة التي لا سادس لها ؟
و ماهيالستة التي لا سابع لها ؟
و ماهي السبعة التي لا ثامن لها ؟
و ماهي الثمانية التي لا تاسع لها ؟
و ماهي التسعة التي لا عاشرة لها ؟
و ماهي العشرة التي تقبل الزيادة ؟
و من هم الأحد عشر أخاً ؟
و ما هي المعجزة التي تكونت من اثني عشر شيئا ؟
ومن هم الأسرة الذين كانت أعدادهم ثلاثة عشر ؟
وما هي الأربعة عشر التي كلمت الله عز وجل ؟
وما هو الشيء الذي تنفس ولا روح فيه ؟
وما هو القبر الذي مشى بصاحبه ؟
و ماهو الشيء الذي خلقه الله ثم استعظمه ؟
و ماهو الشيء الذي خلقه الله ثم استنكره ؟
ومن هم الذين كذبوا و دخلوا الجنة ؟
ومن هم الذين صدقوا ودخلوا النار ؟
وما هي الذاريات ذروا و ما هي الحاملات وقرا و ما هي الجاريات يسرا و ما هي المقسمات أمرا ؟
وماهي الشجرة التي فيها اثنا عشر غصنا وفي كل غصن ثلاثين ورقة و في كل ورقة خمس ثمرات ثلاثة في الظل و اثنتان في الشمس ؟
أجب يا أبا يزيد , إذا أجبت عنها خرجت منا سالما و إلا إذا أخطأت في واحدة منها لا تخرج من هنا إلا مقتولا !.
سما بسم الله أبو يزيد و توكل على الله العزيز الرحيم . وقال :
أما الواحد الذي لا ثاني له فقل هو الله أحد .
و أما الاثنين الذين لا ثالث لهما فهما الليل و النهار , قال تعالى : ( و جعلنا الليل و النهار آيتين ) .
و أما الثلاثة التي لا رابع لها فهي الأعذار التي قدمها الخضر لموسى عليه السلام ,
أما السفينة فكانت لمساكين و أما الغلام فكان أبواه مؤمنين و أما الجدار فكان لغلامين يتيمين .
و أما الأربعة التي لا خامس لها فهي كتب الله المنزلة و التوراة و الإنجيل و الزبور و القرآن .
وأما الخمسة التي لا سادس لها فهي الصلوات الخمس .
وأما الستة التي لا سابع لها فهي قول الله عز وجل : (ولقد خلقنا السماوات و الأرض في ستة أيام ) فقال البابا لماذا قال الله بعدها و ما مسنا من لغوب , قال لانا ليهود قالوا إن الله لما خلق السماوات و الأرض تعب فأراد أن يستريح , فقال الله عز وجل وما مسنا من لغوب أي لم نتعب حتى نستريح .
وأما السبعة التي لا ثامن لها فهي السماوات السبع .
وأما الثمانية التي لا تاسع لها فهي قول الله عز وجل : (ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذٍ ثمانية) .
وأما التسعة التي لا عاشر لها فهي معجزات موسى عليه السلام , قال البابا اذكرها لنا , قال اليد و العصا و الطمس و السنين و الجراد و الطوفان و القمل و الضفادع و الدم
هذه تسعة آيات جاء بها موسى عليه السلام .
وأما العشرة التي تقبل الزيادة فهي قول الله عز وجل : (من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها) ثم قال و الله يضاعف لمن يشاء .
وأما الأحد عشر أخا فهم أخوة يوسف قال تعالى : ( إني رأيت أحد عشر كوكبا) .
وأما المعجزة التي تكونت من اثني عشر شيئا فهي قول الله عز و جل : ( وإن استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا) .
و أما الأسرة التي تكونت من ثلاثة عشر و اخبر احدها بذلك فهي أخوة يوسف و أبوه و أمه قال تعالى : (إني رأيت احد عشر كوكبا و الشمس و القمر رأيتهم لي ساجدين) .
و أما الأربعة عشر شيئا التي كلمت الله عز وجل و كلمها الله فهي السبع السموات و هي الأراضي السبع . أربعة عشر شيئاً قضاهن سبع سموات و من الأرض مثلهن ثم قال ( ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين ).
و أما الشيء الذي تنفس ولا روح فيه فهي قول الله عز وجل : (والصبح إذا تنفس) .
و أما القبر الذي سار بصاحبه فهو الحوت الذي التقم سيدنا يونس عليه السلام , قال الله عز وجل : ( فالتقمه الحوت فهو مليم).
وأما الشيء الذي خلقه ثم استعظمه فهو كيد النساء , قال الله عز وجل : ( إنه من كيدكن , إن كيدكن عظيم) .
و أما الشيء الذي خلقه الله و استنكره فهو في قول الله تعالى : ( إن أنكر الأصوات لصوت الحمير) .
و أما الذين كذبوا و دخلوا الجنة فهم أخوة يوسف , قال تعالى : (و جاؤوا أباهم عشاءً يبكون قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستبق و تركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب)
وكانت النهاية أن قال لهم يوسف أخوهم لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم ذنوبكم و هو أرحم الراحمين .
و أما الذين صدقوا و دخلوا النار فهم اليهود و النصارى قال تعالى (وقالت اليهود ليست النصارى على شيء و قالت النصارى ليست اليهود على شيء) .
و أما الذاريات ذروا فهي الرياح , و أما الحاملات وقرا فهي السحب التي تحمل الأمطار , و أما الجاريات يسرا فهي السفن التي تجري على سطح البحر , و أما المقسمات أمرا فهي الملائكة التي تقسم الأرزاق و الإحياء و الإماتة .
وأماالشجرةالتيفيها اثناعشرغصنا ,في كل غصن ثلاثين ورقة ,في كل ورقة خمس ثمرات ثلاثة في الظل و اثنتان في الشمس , فهي السنة , و الاثنا عشر غصنا هما الاثنا عشر شهرا , في كل شهر ثلاثون يوما , في كل يوم خمس صلوات ثلاثة في الليل , المغرب و العشاء و الفجر , و اثنتان تحت الشمس , الظهر و العصر .
فقال البابا لقد أجبت فاخرج من هنا سالما , قال إنني سأخرج و لا اخرج حتى أسالك سؤالا واحدا , قال اسأل هذا السؤال , قال أيها البابا ما هو مفتاح الجنة يوم القيامة ؟ فسكت البابا و لم يحر جوابا! قال له القسس إنك سألته عشرات الأسئلة فأجابك عليها , و هو يسألك سؤالا لماذا لا تجيب عليه ؟! قال أخاف منكم على نفسي , قالوا أجبه و لك الأمان , فقال إن مفتاح الجنة هو لا إله إلا الله محمد رسول الله , فهتف الجميع بصوت واحد لا إله إلا الله محمد رسول الله .
و قاموا إلى ديرهم و كنيستهم فحولوه إلى مسجد يعبد فيه الله الواحد القهار ..
Devil King- طالب ممتاز
- عدد المشاركات : 1365
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 02/11/2009
رد: قصة سيدنا طيفوربن عيسى مع القس
على الاغلب الموضوع موجود من قبل وزمان موجود بالمنتدى
Abo Osama- طالب ممتاز
- عدد المشاركات : 1355
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 16/07/2009
مواضيع مماثلة
» قران سيدنا عثمان (رضي الله عنه )
» القصة التي أبكت سيدنا محمد
» من أسرار آية من آيات القرآن الكريم /عن قصة سيدنا ابراهيم عليه السلام
» القصة التي أبكت سيدنا محمد
» من أسرار آية من آيات القرآن الكريم /عن قصة سيدنا ابراهيم عليه السلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى